سقطت اليوم الثلاثاء، قذيفة مضادة للطائرات أطلقت من سوريا على مركز طبي في منطقة ريحانلي بإقليم هاتاي في تركيا هذا ولم يتم الإعلان عن سقوط ضحايا . ويذكر أن القذيفة سقطت عند الساعة 8,00 بتوقيت غرينيتش على منطقة ريحانلي وعلى بعد 200 متر من الحدود السورية وتسببت في تحطم نوافذ المبنى الذي يوجد به المركز الطبي .

أعلنت وكالة رويترز نقلا عن ممثلي القوات البحرية النيجيرية اليوم الثلاثاء، أن السلطات النيجيرية احتجزت باخرة روسية دخلت المياه الاقليمية النيجيرية بدون إعلام، كما عتقلت 15 بحارا روسيا كانوا على متنها للاشتباه في تهريبهم للأسلحة. و قد أشارت صحيفة Business day إلى أن الباخرة تدعى Myre Seadive تابعت لشركةMoran groub المسجلة في موسكو وأبحرت تحت العلم الهولندي، تم احتجازها في ميناء لاجوس النيجيري في أيام عطلة الاسبوع الماضي، وكان على متنها 14 بندقية من طراز أك -47 وأكثر من 3500 رصاصة وكذلك 22 بندقية بسبطانة...

تعلم مصالح المرور بوزارة الداخلية، كافة مستعملي الطريق، أنه بمناسبة عطلة نصف الثلاثي الأول المدرسية وعيد الأضحى المبارك، أن عديد الطرقات ستشهد كثافة في حركة المرور وسيكون ذلك يومي الأربعاء 24 أكتوبر 2012 بداية من الساعة الثانية بعد الزوال والخميس 25 أكتوبر بداية من الساعة العاشرة صباحا ، كما أفادت نفس المصالح أن حركة المرور ستشهد أيضا كثافة عند إنتهاء العطلة أي يومي الأحد 28 والإثنين 29 أكتوبر بداية من الساعة العاشرة صباحا. ولهذه الأسباب تؤكد مصالح المرور على مستعملي الطريق، ضرورة توخي...

بشار الأسد يمنح عفوا عاما

الرؤساء الثلاث يحيون ذكرى 23 أكتوبر

وزير التنمية يؤكد تعافي الاقتصاد التونسي

الجيش الليبي يسيطر على 85% من مدينة بني وليد

السماح لسيارات الأجرة بنقل الركاب نحو كامل أنحاء البلاد

كشف تقرير حديث نشره موقع انفيستوبيديا INVESTOPEDIA المختص في متابعة مستجدات عالم المال والأعمال أن زين العابدين بن علي الرئيس التونسي السابق تصدر المرتبة الخامسة ضمن أغنى قائمة الرؤساء العرب فيما تصدر معمر القذافي المرتبة الأولى وقدرت ثروته ب 80 مليار دولار وصنف نفس التقرير الرئيس السوري بشار الأسد في المرتبة الثانية و حسني مبارك في المرتبة الثالثة وحل في المرتبة الرابعة علي عبد لله صالح .

أفادت مصادر إعلام جزائرية أن القادة العسكريين للجزائر و مالي و النيجر و موريتانيا سيعقدون إجتماعا في القريب العاجل من أجل التوصل إلى حل بشأن التدخل العسكري في شمال مالي ، وتم إتخاذ هذا القرار بعد أن أعلن تنظيم القاعدة في هذا البلد عن إعدامه لأحد الديبلوماسيين الجزائريين المحتجزين لديه. ويجري في هذه الآونة التحقيق في صحة خبر مقتل نائب القنصل الجزائري قبل أن يتم إتخاذ أي قرار بهذا الشأن كمرحلة أخيرة لإعلان الحرب على التظيم الإسلامي.