حلت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون الأربعاء على « فينتيان » في زيارة غير مسبوقة لمسؤول أمريكي رفيع المستوى إلى لاوس منذ 57 عاما، للتباحث حول إرث الحرب في فيتنام، ومشروع السد المثير للجدل على نهر ميكونغ.
و من المنتظر أن يتطرق الطرفان إلى آثار العامل البرتقالي التي مازالت متواجدة، وهي المادة السامة التي استخدمتها الولايات المتحدة ضد الشيوعيين خلال الحرب، بالإضافة إلى انتشار القنابل غير المنفجرة في المنطقة.
و يذكر أن لاوس أكثر دولة في العالم تعرضت لقذائف بالنسبة إلى عدد السكان، مع امتداد حرب فيتنام إلى أراضيها بين عامي 1964 و1973.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.