أصدرت يوم أمس الخميس ، دائرة الإتهام بمحكمة الإستئناف بتونس بطاقة إيداع بالسجن جديدة ضد مدير شركة « كاكتوس» « سامي الفهري » .
ويذكر أن محكمة التعقيب بتونس كانت قد أصدرت يوم الثلاثاء 4 ديسمبر حكما يقضي بالإفراج عن « سامي الفهري » ، لكن هذا الحكم لم يتم تنفيذه .
هذا وصرّحت أخت « سامي الفهري » يوم أمس، على إثر وقفة إحتجاجية قامت بها هي وبقية أفراد عائلتها وعدد من أصدقاءه وموظفي قناة التونسية أمام محكمة التعقيب، أن ما حصل لأخيها يعتبر عملية إختطاف .
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
En Tunisie , les voleurs ont de la chance de trouver des défenseurs , drôle de REVOLUTION
إذا عملية الإختطاف حقيقية فلماذا لا تستنجد عائلة سامي الفهري بالمنظمة الدولية لحقوق الانسان؟؟؟؟؟؟؟؟ هل سامي الفهري فعلا إستولى على أموال الدولة أم لا؟؟؟ أنصحكم أن لا تطغى على الموضوع الضبابية لأن الحق يعلى و لا يعلى عليه… إما أن يكون ليس له ناقة و لا جمل و وقع فعلا تطبيق منطق القوة و التغول (ما يحبوش كلمتهم إطيح) على حساب المضلومين أو أن سامي الفهري فعلا إستولى على أموال دولة بدون أي وجه حق و بذلك تكون عقوبته السجن و يقع في الإثناء طرح المدة التي قضاها في الإيقاف من الحكم الصادر ضده بعد ثبوت إدانته… إذا ثبت أن سامي الفهري مظلوم سوف يقع بعد خروجه مطالبة المتسبب في إيقافه بدون أي وجه حق بمتابعته عدليا و ينقلب الحكم على المدعي و ذلك بعد رفع قضية في الإدعاء بالباطل و إيهام بجريمة من قبل منوب سامي الفهري… و بعد الإجراءات القانونية يحكم بالسجن بخطية مالية على المدعي و يحرم من منصبه مهمى كان فالقانون يطبق على الجميع و هو فوق الجميع…
المسألة ليست في هل أن سامي الفهري مذنب ام لا و ما عليه ان اذنب و ما له ان ثبتت براءته…المسألة تنحصر في سؤالين فقط: لماذا الفاعلين اي المتهمين الرئيسسن في القضية بحالة سراح و لم يحجر عليهم حتى السفر و لماذا المتهم بالمشاركة سامي الفهري بحالة ايقاف و لماذا في شأنه هو فقط لا يقع احترام الاجراءات القنونية: تصدر ضده بطاقة ايداع في يوم عطلة ثم يدلي تاريخها بصفة مفضوحة ثم تقرر محكمة التعقيب أعلى محكمة في تونس سراحه و ترفض السلطة تنفيذ القرار ثم تستصدر بطاقة اخرى ضده من محكمة أدنى من التعقيب…بالمناسبة أنصح كليات الحقوق أن تدرس مستقبلا قوانين الغاب
كانت حكايات الظلم والقهر نسمع بها نحن عامة الشعب وكل تونسي كان يتفادى الحديث الى درجة انها تصل الىحد الفذلكة بول اسكت توا يسمعوننا عبر ذبذبات الهاتف انتظر حتى نغلقه لكن وبعدما انتهى الاستبداد الممنهج جاء استبداد التهكم والخداع وكانت اللغة خشبية اصبحت فلسفية افكار ومشاريع الميتافيزيقية التي تبنى على اللاوجودية وهكذا تعتبر ظية سامي الفهري قضية ذات طابع فلسفي فهاذا طبيعي فمتسببي هذه القضية والت فبركوها لن يصلو الى نهاية الموضوع لان الفلسفة هي اللامتناهي فلماذا تسيسونها الم يقمع الفلاسفة فاخرجوا مواضيع لاتفهم اذ نستنتج ان الشعب يفكر اذن القضاء مربوط سيبو عاد ضحكنا الى ان تعبنا يكفي تملقا سيبو الراجل واتلهاوو في الشعب جيعان وبردان ملا حالة فكو عليه برجولية