أعلنت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة، تسيبي ليفني، الثلاثاء، في مؤتمر صحفي عن عودتها إلى السياسة، وانشاء حزب جديد اسمه « الحركة »، وذلك بعد أكثر من 6 أشهر على انسحابها من حزب كاديما إثر خسارتها في انتخابات زعامته.
و يرى مراقبون أن اعتزال باراك السياسة سيتيح لليفني انتزاع مركز الأول كأبرز زعيم وسطي في إسرائيل.
وكانت ليفني رئيسة لأكبر أحزاب المعارضة في إسرائيل، « كاديما » عام 2009، لكنها أخفقت العام الجاري في محاولتها البقاء على رأس الحزب.
و قد أدرجت مجلة « نيوزويك » قد أدرجت ليفني عام 2011 كواحدة من بين أكثر السيدات الـ150 نفوذا في العالم.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.