أطلقت السلطات البريطانية سراح الداعية الإسلامي أبي قتادة بشروط، بعدما قضت محكمة بعدم ترحيله إلى بلده الأصلي الأردن أين يواجه تهما بالإرهاب، و ذلك لقناعتها بأنه سيواجه محاكمة غير عادلة، وقد يواجه خطر استخدام اعترافات انتزعت منه تحت التعذيب، دليلا ضده.
من جهته أكد القائم بأعمال وزير الإعلام الأردني « نايف الفايز » اليوم الثلاثاء، أن دستور المملكة والمحكمة الدستورية « يضمنان محاكمة عادلة » لرجل الدين المتهم.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.