تم مؤخرا الإعلان عن تأسيس أول جمعية للدفاع عن ذوي البشرة السوداء في تونس وهي « جمعية ادم للمساواة و التنمية ».
وبين مؤسس هذه الجمعية في تصريح صحفي أن الهدف من ذلك هو الدفاع عن ذوي البشرة السوداء الموجودين أساسا في مدن الجنوب التونسي للتخلص من مشاعر الميز العنصري التي يمكن أن تجول في افكار هذه الفئة من التونسيين مشيرا إلى أن ان هذه الفئة مازالت محرومة الى اليوم من المناصب العليا في الدولة ولذلك ستتولى الجمعية الدفاع عن مثل هذه الحقوق التي وجب على الدولة أن تحترمها.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
ان الميز العنصري في تونس يجب التخلص منه من خلال تقدم ونجاح اخوتي ذور البشرة السوداء واضيف ان الجمال في هذا الكون لايظهر جمالة الا الضد فاللة سبحانه وتعالي خلقنا من نفس واحدة فلماذا هذا التفريق الذي خلقه الانسان