نزل جربة تعجز عن إيواء السياح

اخر تحديث : 24/08/2012
من قبل | نشرت في : .,الإقتصاد,تونس

شهدت مدينة جربة جرجيس خلال شهر أوت الجاري توافد أعداد كبيرة من السياح تجاوزت طاقة استيعاب النزل المقدرة ب 50 ألف سرير تتوزع على 150 وحدة سياحية.
وبلغ عدد السياح خلال الفترة الممتدة من 10 إلى 20 أوت قدوم 51.772 ألف سائح بزيادة 162% مقارنة بنفس الفترة من شهر أوت سنة 2011 و بزيادة 15.3% مقارنة بسنة 2010 وفق ما نقله موقع « الصباح نيوز ». ذ
وبلغ عدد الليالي المقضاة خلال ال10 أيام الأولى من شهر أوت 401.794 ألف ليلة بزيادة 111% مقارنة بسنة 2011.
ومما لا شك فيه أن مجمل هذه المؤشرات الايجابية التي تميز القطاع السياحي هي خير دليل على تحسن الوضع الأمني في تونس وعودة ثقة السياح في الفضاءات السياحية التونسية.


Print This Post

اقرأ المزيد ...


نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
  1. Safwen dit :
    24 août 2012 à 10 h 42 min

    C’est tout à fait normal d’avoir une telle augmentation par rapport à l’année dernière, car à la même période, c’était encore le mois de Ramadan.

  2. محسن بن عايد dit :
    24 août 2012 à 20 h 51 min

    هذا من فضل ربي اللهم زد و بارك . اللهم اجعل هذا البلد امنا وارزق اهله من الخيرات.

  3. walid dit :
    26 août 2012 à 6 h 24 min

    اظن ان انخفاض الاسعار المحطمة هو سبب الاقبال الشديد حيث بقي فقط 4 نزل بدون ال انكلوسيف

  4. Chaker dit :
    26 août 2012 à 6 h 30 min

    Bonjour,
    C’est vrai qu’il y’a des hôtels pleins en juillet et Aout, mais y’en a d’autres qui opèrent à 40 et 50%, en plus vous parlez d’amélioration de la situation sécuritaire du pays, par rapport à Février 2011 vous voulez dire!!! Si non je vois que ça se dégrade de plus en plus..merci.

  5. محمد الميساوي dit :
    26 août 2012 à 12 h 04 min

    السياحه التونسية تستقطب من أوروبا مباشرة كل صيف تمتلأ النزل كلها. لا يجب إغفال أن المجموعه الاروبيه و إثر الثورة التونسية قامت بتحويل مليوني 2000000 سائح كانت وجهتهم نحو بلدنا العزيز الى بلد متوسطي منافس وهو اليونان. بتعلة انقاذ إقتصاده و إستغلالا للظروف التي مرت بها تونس. ضربت المجموعه الاوربية مثلا عربيا يقول الصديق وقت الضيق.