ذكرت صحيفة يومية تونسية أن عدد السوريّين الفارّين من بلادهم باتجاه تونس تزايد في الفترة الأخيرة بصفة ملحوظة، وتمثل الحدود الجزائرية التونسية على مستوى ولاية « قفصة » المعبر الأساسي لهؤلاء.
وأكّدت الصحيفة أن السوريّين الفارّين من بلادهم انتشروا في أحياء متفرقة من ولايتي قفصة والقصرين على غرار « حي السرور » و « حي النور » و « سيدي احمد زروق ».
وبعد تطور الظاهرة توجه وفد من المفوضية العليا للاجئين التابعة للأمم المتحدة إلى الجهة مؤخرا للاطلاع على حقيقة أوضاعهم وكان برفقة الوفد ممثل عن اللجنة الجهوية للهلال الأحمر بقفصة ورئيسة النقابة الجهوية لأطباء الأسنان.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
مرحبا باخوتنا السوريين في وطنهم الثاني تونس مهد الثورات
مرحباً بهم في بلادنا
mar7aban bi i5wanina alsourieen.lakin ma hiya al7ikma bi lougouihim bi gafsa w gasrine.w limadha yaetounana mina algazair wla yetounana moubachratin min syria.hadha alma9al ya7tahi al akathir mina ibham aw iradati aliham..