ؤوقال عباس « نعمل من أجل فتح ملفات الجرائم الإسرائيلية، التي ارتكبت بحق شعبنا منذ نهاية الانتداب البريطاني على فلسطين، مرورا بالمجازر التي نفذتها عام 1948 وما بعدها » .
ورحب « عباس » مجددا بالمبادرة الفرنسية الا أنه حذر من مفهوم يتم تداوله ويروج له تحت مسمى « التعاون الإقليمي أو الأمن الإقليمي »، بهدف خلق تنسيق أمني إقليمي بين الكيان الصهيوني والدول العربية، يهدف إلى تطبيع العلاقات قبل تحقيق هدف إنهاء الاحتلال الصهيوني للأراضي الفلسطينية والعربية.
كلمات البحث :بريطانيا;قضاء;محمود عباس
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.