قامت الحكومة التونسية مؤخرا بالتفويت في حصة اجتماعية من راس مال المدرسة الدولية بقرطاج التي كانت تملكها « ليلى الطرابلسي » زوجة الرئيس الأسبق قبل عملية المصادرة.
ونقلت مواقع إخبارية تونسية أن عملية التفويت تمت دون فتح باب طلب عروض للتفويت في هذه المؤسسة والتي من المفروض ان يتم الاعلان عنها من قبل الدولة حسب ما ينص عليه القانون الجاري به العمل مما يعتبر خرقا قانونيا .
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.