سادت حالة من الذهول داخل الأوساط السياسية الإسرائيلية فور إعلان نتيجة التصويت في الجمعية العامة للأمم المتحدة لصالح رفع مستوى تمثيل فلسطين إلى صفة دولة مراقب. حيث اعتبر الكيان الصهيوني أن نتائج هذه الخطوة سيكون لها انعكاس سلبي على مفاوضات السلام.
من جهته صرح « مارك ريجيف » المتحدث باسم حكومة الكيان الصهيوني بأن الفلسطنيين يحتفلون في رام الله، إلا أنه لا شيئا قد تغير. والسبيل الوحيد للمضي قدم ليس الأمم المتحدة، بل إجراء محادثات سلام ذات فعالية.
فيما اعتبرت وزيرة الخارجية الأمريكية « هيلاري كلينتون » أن منح فلسطين صفة دولة مراقب في الأمم المتحدة أمر غير مجد، وأن هذا القرار يعرقل طريق السلام بين الاسرائيليين الفلسطينيين.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
فآلتعلم إسرائل و حلفائها أن الأمم المتحده هى من كان ورائ وجودها الأن….