طالب عدة نواب من كتلة المعارضة في المجلس الوطني التأسيسي أمس الاربعاء 19 سبتمبر 2012 باستقالة وزير الداخلية ولم ينف السيد « علي العريض » تفكيره في الموضوع تعقيبا على هذه الدعوات ولكنه لا يرى في الاستقالة موقفا بطوليا في مثل هذا الوضع الذي تمر به البلاد حسب قوله واعتبر التخلي عن مسؤولياته أمرا لا يخدم مصلحة التونسييين والبلاد حيث قال في مداخلته أمس بالمجلس الوطني التأسيسي أثناء جلسة المساءلة على خلفية أحداث السفارة الأمريكية الجمعة الماضي « لو كانت لي قناعة بأن الاستقالة ستفيد التونسيين والمؤسسة الأمنية ولن تضرها في شيء، فلن أتردد في ذلك.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.
je suis avec Mer le ministre de L’interieur.de suivre ces affaires pour sauver notre tunisie