انخفضت شعبية رئيس فرنسا « فرانسوا هولاند » ورئيس الوزراء « جان مارك إيرولت » بشكل حاد منذ جوان الماضي.و ذالك حسب استطلاعان للرأي.
و قد أشار الاستطلاعان إلى خيبة أمل المواطنين من توقف النمو، بالإضافة إلى وصول معدلات البطالة إلى أعلى مستوياتها منذ 13 عاما. إضافة إلى عجز الحكومة الاشتراكية في مواجهة الأزمة الاقتصادية في ظل عمليات التسريح الجماعي للعمال.
و يذكر أن 8 في المائة من المشاركين في استطلاع « بي في إيه » رفضوا تقديم رأيهم في أداء رئيس الوزراء.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.