أفادت مصادر إعلام « جزائرية » أن القادة العسكريين « للجزائر » و « مالي » و « النيجر » و « موريتانيا » سيعقدون إجتماعا في القريب العاجل من أجل التوصل إلى حل بشأن التدخل العسكري في شمال « مالي » ، وتم إتخاذ هذا القرار بعد أن أعلن تنظيم القاعدة في هذا البلد عن إعدامه لأحد الديبلوماسيين الجزائريين المحتجزين لديه.
ويجري في هذه الآونة التحقيق في صحة خبر مقتل نائب القنصل « الجزائري » قبل أن يتم إتخاذ أي قرار بهذا الشأن كمرحلة أخيرة لإعلان الحرب على التظيم الإسلامي.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.