حمّلت الجبهة الشعبية في بيان أصدرته يوم الاثنين 06 فيفري 2017، مسؤولية الاستمرار في عرقلة كشف حقيقة الاغتيالات للائتلاف الحاكم، برأسيه النهضة والنّداء.
كما أكدت الجبهة أنها ستُواصل النضال حتى كشف الحقيقة كاملة ومحاكمة كلّ من حرّض وخطّط وموّل ونفّذ جريمة اغتيال كل من « شكري بلعيد » و « محمد براهمي » وكلّ شهداء الشعب من مدنيّين وعسكريّين وأمنيّين.
وجددت الجبهة المطالبة بجعل يوم 6 فيفري من كلّ سنة يوما وطنيّا لمناهضة العنف والإرهاب، داعية كافة القوى الديمقراطية والتقدمية إلى ضرورة عقد مؤتمر وطني لمكافحة الإرهاب لتحديد المسؤوليات في تفشّي هذه الآفة وضبط استراتيجيا وطنية شاملة لمواجهتها.
كلمات البحث :الاغتيالات;الجبهة الشعبية;اللائتلاف الحاكم
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.