أعلنت حركة التوحيد والجهاد الموالية لتنظيم القاعدة في غرب إفريقيا أن الحركة تحصلت على 15 مليون يورو مقابل الإفراج عن الرهائن الثلاثة، الاسبانيين والإيطالية الذين خطفوا في 23 أكتوبر الماضي شمال مالي.
من جهته أكد محمد « ولد هشام » القيادي في حركة التوحيد والجهاد أن الإفراج عن الرهائن تم مقابل الإفراج عن ثلاثة معتقلين إسلاميين بالإضافة إلى المبلغ المالي. هذا وقد تمّ نقل الرهائن الثلاثة إلى « واغادوغو » ومنها غادروا إلى بلدانهم على متن طائرتين.
يذكر أنّه لا يزال هناك 13 رهينة بينهم ستة فرنسيين بأيدي إسلاميين في منطقة الساحل.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.