اختتمت اليوم أعمال قمة «ريو+20» للتنمية المستدامة حيث جمعت 86 رئيس دولة وعددا من الوزراء وسط انتقادات للوثيقة الختامية التي وصفت بأنها « مجرد نوايا حسنة ».
هذا وتم التعهد في الوثيقة الختامية، بتعزيز »اقتصاد أخضر » يحافظ على الموارد الطبيعية ويقضي على الفقر والاتفاق بين الدول الغنية والفقيرة على جملة من الوعود، لمعالجة مشاكل الكرة الأرضية ومن بينها الجوع والفقر والتصحّر والتلوّث والاستغلال العشوائي للغابات وغيرها من المشاكل.
ويشدد النص على أن « سياسات الاقتصاد الأخضر » ينبغي ألا تفرض قواعد صارمة بل « تحترم السيادة الوطنية لكل بلد » من دون أن تكون « وسيلة للتمييز » أو « قيدا للتجارة الدولية »
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.