[1]
اعلن وزير المالية « سليم شاكر » يوم امس الثلاثاء،على هامش زيارة أداها إلى المعابر الحدودية بمنطقة الشمال الغربي،عن جملة من الاجراءات الجديدة التي تهم الجزائريين القادمين الى تونس والذي يبلغ عددهم سنويا مليونين و400
ألف جزائري وذلك لتسهيل تنقل المسافرين عبر البوابات الحدودية مع الجزائر
وتتمثل هذه الاجراءا فيمايلي:
_ إعادة تأهيل المعبر الحدودي بساقية سيدي يوسف عبر بعث فضاءات للاستقبال والترفيه
_ مضاعفة الطريق داخل المعبر وإحداث مكاتب مراقبة متلاصقة لشرطة العبور والديوانة
_ مراجعة المعلوم الموظف على العربات الجزائرية بعد ان تم حذف معلوم المغادرة بالنسبة للأشخاص من حاملي الجنسية الجزائرية
وتهدف الاجراءات التي ستتخذها الحكومة وفق مانقلته وكالة تونس افريقيا لانباء الى تسريع عمليات التسجيل وإجراءات العبور للمسافرين وتعصير المعابر بما يجعلها تستجيب لمتطلبات المرحلة القادمة التي من المتوقع أن تشهد ارتفاعا في نسق المعاملات التجارية والسياحية بين تونس والجزائر