أكد والي سيدي بوزيد « أنيس ضيف الله » في تصريح للقناة الوطنية الأولى مساء اليوم الاثنين، وجود أطراف مشبوهة كانت تتردّد على المدرسة القرآنية بالرقاب.
وأشار « ضيف الله » إلى أن الجهاز الأمني على علم بالتجاوزات التي تقترفها الجمعية.
وأوضح « أنيس ضيف الله » بأن الجمعية تكونت يوم 2012، وأُصدر قرار يوم 30 جانفي 2018 بغلقها، لكنها أخذت ترخيصا آخر وأعادت فتح أبوابها، ثم أصدر الوالي قرارا في 8 أوت 2018 بغلق الجمعية لارتكابها تجاوزات ، لكن تم الطعن فيه لدى المحكمة الإدارية، التي ألغت قرار الوالي.
كلمات البحث :المدرسة القرآنية;سيدي بوزيد;والي
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.