اعتبرت الرئيسة السابقة للنقابة الوطنية للصحفيين التونسيين في تدوينة على صفحتها الرسمية يوم الأربعاء، أنّ جمعية الصحفيين عادت من جديد لأيام انبطاحها الشديد وعادت معها ممارساتها الانبطاحية.
وتساءلت « الحمروني » عن حقيقة بعض « الدكاكين » التي تعمل باسم الصحفيين وتحصل على المال باسم الصحفيين دون رقابة ولا محاسبة وعن تكريم ما اعتبرته أحد الانقلابين الذي وضع يده في يد بوليس بن علي لينقلب على إرادة الصحفيين وعلى نقابتهم.
كما تساءلت النقيبة السابقة عن وجود أحد المرتزقة الذي أخرجه « عبد الوهاب عبد الله » ليرسله رقيبا على المناضلين ومدافعا عن بن علي ونظامه حيث يصفه براعي حرية التعبير.
كلمات البحث :جمعية الصحفيين;نجيبة الحمروني
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.