عُثر مساء أمس الاثنين 20 فيفري 2017، على جثة طفل يبلغ من العمر 11 سنة مذبوحا خلف نزل مُغلق منذ اندلاع الثورة بالفوار من ولاية قبلي.
وتحولت الوحدات الأمنية بعد إشعار من المواطنين إلى مكان الجثة لرفعها ونقلها إلى المستشفى لعرضها على الطبيب الشرعي وتحديد أسباب الوفاة وملابساتها.
وقد تم فتح تحقيق عقب معاينة جثة الضحية من طرف وكيل جمهورية.
يُشار إلى أن الطفل الضحية مفقود منذ مساء أمس الاثنين، ليتم العثور عليه مذبوحا.
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.