نفى مدير الأمن الرئاسي في عهد الرئيس المخلوع الجنرال « علي السرياطي » خلال حوار أجراه مع جريدة الصريح نُشر اليوم الخميس، ما تمّ تداوله بخصوص اضطلاعه بخطة مستشار في الأمن .
ووصف « السرياطي » في تصريحه العملية التي استهدفت أعوان الأمن الرئاسي بالعملية الارهابية الجبانة، مؤكدا على ضرورة توحد التونسيين لمصلحة تونس والتصدي لكل من يخطط للمس من تونس وشعبها وأبنائها في مختلف المجالات.
وبين « السرياطي » أنه لم يتمالك نفسه من البكاء عند سماعه خبر تفجير حافلة الأمن الرئاسي بقوله: « هم أولادي الذين كنت عملت معهم وصورهم مازالت أمامي وذكرياتهم معي، لقد تم استهدافهم ظلما، لقد استهدفوا رمز الدولة واستهدفوا الشرعية ».
كلمات البحث :علي السرياطي;مستشار
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.