نشرت صحيفة « النبأ » التي يصدرها ما يعرف بـ « ديوان الإعلام المركزي لتنظيم داعش » الإرهابي صورة للمواطن محمد الأخضر المخلوفي الذي عُثر على رأسه المقطوعة يوم 21 فيفري 2019، قبل العثور على جثته التي تم تفخيخ محيطها.
وأكد التنظيم أنه يقف وراء عمليّة ذبح الشهيد وفصل رأسه عن جسده يوم 21 فيفري المنقضي.
وكانت التشكيلات العسكرية قد عثرت بمشاركة وحدات الحرس الوطني من العثور على جثة المواطن محمد الأخضر المخلوفي [2] على بعد 4 كلم من منطقة فيض خالد من معتمدية سبيطلة.
كما تفطنت فرقة الهندسة العسكرية إلى وجود صاعقين على بعد حوالي 50 مترا من الجثة، يستخدمان عادة في عمليات التفجير.