[1]
شددت العديد من الهياكل الاجتماعية و التربوية على محاولة تنوير الرأي العام ، بعد ان تواترت في الايام الاخيرة مخاطر الألعاب التي تشكل تهديدا على سلامة الأطفال في إشارة إلى لعبة « الحوت الأزرق » وغيرها .
و قد دعت العديد من الجمعيات الى محاولة تاطير و احاطة الاطفال و المراهقين و التصدي لظاهرة الالعاب الخطرة بعد ان اصبحت مصدر قلق للأولياء لكونها تهدد حياة العديد من المراهقين في كافة انحاء العالم .
كما دعت هذه الهيكل الاولياء الى مراقبة ابنائهم و عدم تركهم وحدين امام شاشات الكمبيوتر او هواتفهم الذكية ، محذرين من تطبيقة « الحوت الأزرق » وغيرها من التطبيقات من اجل حماية الأ طفال لتجنب الاهالي المآسي و التي تنتج عنها انزلاقات في عالم محفوف بالمخاطر في العالم الافتراضي .
يشار الى ان هذه التطبيقة تستدرج الاطفال لقبول تحديات تدفعهم الى الدخول في متاهات و قبول تحديات محفوفة بالمخاطر تصل الى حد ايذاء أنفسهم .