أعلن الرئيس الفرنسي « فرنسوا هولاند » اليوم الثلاثاء ، أن محتجزي الرهائن في كنيسة في سانت اتيان دو رفاريه قرب مدينة روان بمنطقة نورماندي في شمال غرب
فرنسا هما « إرهابيان أعلنا الانتماء إلى تنظيم داعش الارهابي « .مشيرا الى ان التنظيم الارهابي اعلن « الحرب علينا ويجب أن نخوض هذه الحرب بكل السبل مع احترام سيادة القانون، فهو ما يجعلنا ديمقراطية ».
واوضح هولاند خلال زيارته الى مكان الواقعة،ان « ضربة وجهت للكاثوليك، لكن الفرنسيين جميعا معنيون »، داعياً الفرنسيين الذين صدمهم اعتداء نيس في 14 جويلية إلى « التماسك » بمواجهة « الإرهاب وتشكيل كتلة لا يستطيع أحد أن يصدعها ».
ويذكر ان مسلحان هاجم اليوم الثلاثاء كنيسة وقاما باحتجاز رهائن ،حيث تم خلال هذه العملية ذبح القس واحد مرافيقه فيما تم القضاء على احد المهاجمين.
كلمات البحث :حادثة الكنيسة;داعش;هولاند
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.