[1]
مثلت مواجهة تراجع اسعار النفط من خلال حوار بين منتجيه وتكوين جبهة واسعة لمواجهة الإرهاب، التي اعلن عنها في سبتمبر الماضي الرئيس الروسي « فلاديمر بوتن » ،محور اللقاء الذي جمع امس الاثنين، « سيرغي لافروف » وزير الخارجية الروسي والرئيس الجزائري « عبد العزيز بوتفليقة » .
وقال لافروف الذي يؤدي زيارة عمل الى الجزائر خلال هذه الفترة، إن موسكو والجزائر متفقتان على ضرورة وقف تدفق المقاتلين والأسلحة إلى سوريا، كخطوة لوقف العنف.مثمنا في ذلك جهود الجزائر في حل أزمتي ليبيا ومالي،
هذا واجرى لافروف مباحثات مع نظيره الجزائري « رمطان لعمامرة » اثر لقائه ببوتفليقة.