[1]
أسفرت إشتباكات بين شرطة مكافحة الشغب التركية ومتظاهرين، أمس الإثنين 9 سبتمبر 2013، إلى مقتل شاب تركي في مدينة أنطاكيا جنوب البلاد على الحدود مع سوريا.
ولقي الشاب البالغ من العمر 22 سنة مصرعه في المستشفى ، جراء قنبلة مسيلة للدموع أصابته في الرأس.
ويعود سبب الإحتجاجات التي شارك فيها هذا الشاب إلى إحياء ذكرى مقتل أحد المحتجين في مظاهرات مطلع شهر جوان الفارط، في نفس المدينة.
ويذكر أن الإحتجاجات حول بناء معلم تاريخي مكان حديقة جيزي في ميدان تقسيم [2] بإسطنبول قد أجج إحتجاجات واسعة في أنحاء مختلفة من البلاد لا يزال صداها إلى الآن.