أعلن رئيس خفر السّواحل الماليزي الجمعة 8 سبتمبر 2017، ان بلاده تعتزم توفير ملجأ مؤقت لاقلية « الروهينغا » الهاربين من العنف في » ميانمار »،وانها ستستضيف الوافدين الجدد في مراكز الإيواء المخصصة للأجانب الذين لا يحملون وثائق ثبوتية ، مشيرا الى ان قواته لن تعمل على التصدّي لهم.
وقال رئيس الوزراء الماليزي « نجيب عبد الرزاق » ، إن بلاده سترسل بعثة إنسانية لمساعدة اللاجئين عند الحدود بين ميانمار وبنغلاديش، مشيرا الى ان البعثة التي ستقودها القوات المسلحة الماليزية هي تعبير عن اعتراض ماليزيا القوي على القمع المستمر للروهينجا على يد قوات الأمن في ميانمار وفق قوله .
ويعاني مسلمو الروهينغا اضطهاداً دفع أكثر من 160 ألفاً إلى النزوح لبنغلاديش المجاورة.
كلمات البحث :ابواب;العنف;ماليزيا;مسلمي الروهينغا
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.