[1]
أعلن تنظيم داعش الإرهابي اليوم الاثنين، مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف مقرا للشرطة الجزائرية في ولاية قسنطينة الجزائرية.
وكان انتحاري قد استهدف مساء أمس الأحد، مركزا للشرطة في مدينة قسنطينة شرقي الجزائر ما أسفر عن سقوط عدد من الجرحى ومقتل منفذ العملية.
وتعود الحادثة إلى إقدام انتحاري يرتدي حزاما ناسفا على تفجير نفسه عند مدخل مركز الشرطة، تدخلت على إثره قوات الأمن بتعزيزات أمنية كبيرة.
وحسب وسائل اعلام جزائرية فإن منفذ الهجوم [2] من المرجح أن يكون هو نفسه من نفذ هجوما منذ أشهر على مطعم وقتل شرطيا في حي الزيادية.