[1]
أكد الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفيلقة، السبت 18 فيفري 2017أن بلاده نجحت في تجاوز آثار الأزمة الدامية التي شهدتها الجزائر في التسعينات محذرا من الانسياق وراء مؤامرات أجنبية .
و اشار » بو تفليقة » ان شعبه اثبت وعيه لمخاطر المرحلة و ذلك بتجاوز أوهام المشككين والمروجين للفوضى و انه لم يعد من الممكن تضليل شعبه ، باعتبارهم » محصنون ثقافيا وعقائديا وسياسيا ».
ونبّه بوتفليقة من الأزمات الاقتصادية والآيديولوجية والاهتزازات الجيوسياسية التي لها تأثير مباشر على الجزائر، داعيا الجزائريين إلى الحفاظ على المكاسب والإنجازات الهائلة التي حققتها البلاد في ظرف وجيز من قهر شبح البطالة.