أكد الإتحاد الأروبي ، اليوم الإثنين 20 أوت 2013 عزمه إرسال مراقبين إلى إقليم جبل طارق، لعدم التوصل إلى حل بين إسبانيا و بريطانيا ينهي الخلاف بينهما بشأن السيطرة على المضيق.
وسينظر وفد الإتحاد الأروبي في مدى تطابق إجراءات الرقابة التي تنفذها إسبانيا على حدودها مع جبل طارق، مع ما نص عليه الإتحاد الأروبي في هذا الخصوص.
ويأتي قرار الإتحاد الأروبي تزامنا مع إرسال المملكة المتحدة ل 4 سفن حربية إلى جبل طارق، تدعي أنها في إطار مناورات عسكرية وليس من أجل الصراع مع إسبانيا حول الإقليم.
وبالمقابل فقد إحتجت مدريد من وضع السلطات في جبل طارق لكتلة من الاسمنت في البحر لبناء رصيف اصطناعي، وإعتبرته يستهدف الصيادين الإسبان.
كلمات البحث :إسبايا;الإتحاد الأروبي;بريطانيا;جبل طارق
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.