أقرّ رئيس الحكومة العراقية « نوري المالكي » ، أمس الأربعاء، في خطابه الأسبوعي المتلفز، أن العديد من العائلات من الطائفة السنية، قد تم إغتيالها أو إجبارها على مغادرة جنوب البلاد.
وتأتي إعترافات المالكي الأخيرة بعد تضاعف التفجيرات والهجمات التي تستهدف بالأساس أهالي السنة.
هذا ويتأمل العراقيون من خلال إمضاء أغلب الأحزاب والكتل السياسية، اليوم الخميس، على وثيقة شرف يتعهدون بمقتضاها بالسعي إلى وضع حد للإقتتال الطائفي، إلى الوصول إلى حالة وفاق بين السياسيين تنهي حالة الفوضى الأمنية، وتساهم في إستقرار البلاد.
كلمات البحث :العراق;نوري المالكي
نعلم قراءنا الأعزاء أنه لا يتم إدراج سوى التعليقات البناءة والتي لا تتنافى مع الأخلاق الحميدة
و نشكر لكم تفهمكم.